آخر المشاركات
         :: سكر الحمل (آخر رد :هيثم التحيوى)      :: الحقن المجهرى وتحديد نوع الجنين (آخر رد :هيثم التحيوى)      :: الكشف بالابعاد الثلاثية (آخر رد :هيثم التحيوى)      :: hollywood casino amphitheatre chicago is sec tion 205 under pavalion (آخر رد :dr-ahmedbio)      :: hugh hefner sky villa palms casino las vegas (آخر رد :dr-ahmedbio)      :: alquiler de maquinas para casino en cali (آخر رد :dr-ahmedbio)      :: do cet casinos have the airplane slot (آخر رد :dr-ahmedbio)      :: codici sloto cash casino no deposit bonus codes (آخر رد :dr-ahmedbio)      :: how much do blackjack dealers make in las vegas (آخر رد :dr-ahmedbio)      :: do slot machines pay out at certain times (آخر رد :dr-ahmedbio)     


العودة   كل الطب أكبر منتديات طبية عربية 10 أعوام من العطاءAllteb 10 Years of Donation > ۞ السّــاحةُ الأدبيَّـة و الثقافية ۞ > °l||l° إبــْداعـٌ بـ لا حدُود °l||l° > °•| ,, ويبقى الشِعــر ,, |•°

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-09-2011, 07:38 PM   #1
kind heart
رحماك يا ربى
Allteb
 
الصورة الرمزية kind heart
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
العمر: 33
المشاركات: 1,459
yes { هذا عِتابُ الحُبِّ.. للأَحْبـــــــــــابِ ..... فاروق جويدة }

هذا عِتابُ الحُبِّ.. للأَحْبـــــــــــابِ







تساءلوا: كيف تقول:
هذى بلاد لم تعد كبلادى؟!
فأجبت:
هذا عتاب الحب للأحباب»

لا تغْضَبـِى من ثـَوْرَتِى.. وعتــابـــى
مازالَ حُّبــــكِ محنتى وعــــــــذابى
مازالتِ فى العين الحزينــــةِ قبلـــــة ً
للعاشقين بسحْـــركِ الخَـــــــــــلاَّبِ
أحببتُ فيكِ العمرَ طفــــلا ً باسمــــًا
جاءَ الحيــاة َ بأطهـر الأثـــــــــوابِ
أحببتُ فيكِ الليلَ حيــــن يضمنـــــــا
دفءُ القلــوبِ.. ورفـْقــَة ُ الأصحابِ



أحببتُ فيـكِ الأم تـَسْكـــُنُ طفلهَــــــا
مهما نأى.. تلقــاهُ بالتــَّـــرْحَـــــابِ
أحببتُ فيكِ الشمسَ تغسلُ شَعْــــرها
عنـدَ الغروبِ بدمعها المُنـْسَــــــابِ
أحببتُ فيكِ النيلَ يجــرى صَاخبــــًا
فـَيَهيمُ رَوْضٌ..فى عنــــَـاق ِ رَوَابِ
أحببتُ فيكِ شموخَ نهــر جامـــــــح ٍ
كم كان يُسكرنــى بــغيـر شَــــرَابِ
أحببتُ فيكِ النيلَ يسْجُــد خاشعِــــــا
لله ربــــًّــــا دون أى حســــــــابِ
أحببتُ فيكِ صلاة َ شعــبٍ مُؤْمــــن
رسمَ الوجـودَ على هُدَى مِحْـــرَابِ



أحببتُ فيكِ زمانَ مجـــدٍ غَابـــــــــر ٍ
ضيَّـعتــِـهِ سفهـــــًا على الأذنـــَـابِ
أحببتُ فِى الشرفـــاء عهدًا باقيــــــًا
وكرهـتُ كلَّ مُقـــــامر ٍ كـــــــذابِ
إِنى أحبــــكِ رغــــــم أَنى عاشــــقٌ
سَئِم الطوافَ.. وضـاق بالأعْـتـابِ
كم طاف قلبى فى رحابـــِـكِ خاشعًا
لم تعرفى الأنـْقـى.. من النـصـــَّابِ
أسرفتُ فى حبــــى.. وأنت بخيلـــــة ٌ
ضيعتِ عمرى.. واسْتـَبَحْتِ شَبَابى
شاخت على عينيكِ أحلامُ الصبـــــا
وتناثرت دمعـــا على الأهــــــــدابِ


من كان أولـَى بالوفاء ؟!.. عصابة َُ
نهبتكِ بالتدليـــــس.. والإرهـــــابِ ؟
أم قلبُ طفـل ذاب فيــــك صبابـــــة ً
ورميتهِ لحمًـــا على الأبــــــــوابِ ؟!
عمر من الأحزان يمـرح بيننــــــــا..
شبحُ يطوف بوجهـــهِ المُرْتــــــــَابِ
لا النيلُ نيلـُكِ.. لا الضفافُ ضفافهُ
حتى نخيلـُك تاهَ فى الأعشـــــــابِ !
باعُوكِ فى صخبِ المزادِ.. ولم أجد
فى صدركِ المهجور غيرَ عـــذابى
قد روَّضُوا النهرَ المكابـِرَ فانحنــــــَى
للغاصبيـــــــن.. وَلاذ بالأغْــــرَابِ



كم جئتُ يحملنى حَنِينٌ جــــــــــارفٌ
فأراكِ.. والجلادُ خلـفَ البَــــــــابِ
تـَتـَرَاقـَصين علـَى الموائـــــد فرحة ً
ودَمِى المراقُ يسيل فى الأنخــــابِ
وأراكِ فى صخب المزاد وليمــــــة ً
يلهو بها الأفـَّاقُ.. والمُتصـــــــابى
قد كنتُ أولى بالحنان ِ.. ولم أجـــــدْ
فى ليلِ صدرك غيرَ ضـوءٍ خــابِ
فى قِمة الهَرَم ِ الحزين ِ عصابـــــة ٌ
ما بين سيفٍ عاجز ٍ.. ومُـــــــرَابِ
يتعَبَّدُون لكــــل نجــــــــم ٍ سَاطِــــع ٍ
فإذا هَوَى صاحُوا: «نذيرَ خَرَابِ»



هرمُ بلون ِالموت ِ.. نيلٌ ساكــــــنٌ
أسْدٌ محنطـــــــــــة ٌبلا أنـْيَــــــــابِ
سافرتُ عنكِ وفى الجوانح وحشــــة ٌ
فالحزنُ كأسِى.. والحَنِينُ شَــرَابى
صوتُ البلابـِل ِغابَ عن أوكــــــاره
لم تعبئى بتشــــــردى.. وغيــــابى
كلُّ الرفاق رأيتـُهـــم فى غربتـــــــى
أطلالَ حُلم.. فى تـِلال ِ تـــــُرَابِ
قد هاجروا حُزْنـًا.. وماتوا لوعـــــة ً
بين الحنين ِ.. وفـُرقةِ الأصحــابِ
بينى وبينك ألفُ ميــــــل ٍ.. بينمـــــــا
أحضانـُك الخضراءُ للأغْــــرَابِ!



تبنين للسفهــــــــاء عشـًّـــــا هادئـــــا
وأنا أموتُ على صقيع شبابــــى !
فى عتمةِ الليل ِ الطويـــل ِ يشــــــدنى
قلبى إليكِ.. أحِنُّ رغم عــــــذابى
أهفو إليك.. وفى عُيُونِكِ أحتمـــــــى
من سجن طاغيةٍ وقصفِ رقــابِ
* * *
هل كان عدلا ً أن حبَّـكِ قاتـــلـــــــى
كيف استبحتِ القتلَ للأحبــــــابِ؟!
ما بين جلادٍ.. وذئــــــــــب حاقــــــدٍ
وعصابةٍ نهبتْ بغير ِ حســــــــابِ
وقوافلٍ للبُؤس ِ ترتـــــــــعُ حولنــــــا
وأنين ِ طفلٍ غاص فى أعصــابى


وحكايةٍ عن قلبِ شيــخ عاجــــــــــٍز
قد مات مصلوبًا على المحـــــرابِ
قد كان يصرخ: «لى إلـــــهٌ واحــدٌ
هو خالق الدنيـا.. وأعلـــمُ ما بى»
ياربِّ سطـَّرت الخلائـــقَ كلهَّـــــــا
وبكل سطـر ٍ أمــــــة ٌ بكتــــــــابِ
الجالسونَ على العروش توحَّشُــوا
ولكل طاغيـةٍ قطيــــــــعُ ذئـــــابِ
قــد قلـــــــتُ:إن الله ربٌّ واحـــــدٌ
صاحوا:»ونحن» كفرتَ بالأرْبَابِ؟
قد مزَّقوا جسدى.. وداسُوا أعظـُمى
ورأيتُ أشلائى على الأبــــــــوابِ
* * *


ماعدتُ أعرفُ أيْنَ تهدأ رحلـتـــى
وبأى أرض ٍ تستريـــح ركـــــَابى
غابت وجوهٌ.. كيفَ أخفتْ سرَّها ؟
هرَبَ السؤالُ.. وعز فيه جوابى
لو أن طيفـَا عاد بعـــد غيــــابــــه
لأرى حقيقة رحلتــــــى ومآبـــــى
لكنه طيفٌ بعيــــــدٌ.. غامـــــضٌ
يأتى إلينــــــا من وراء حجـــــــابِ
رحل الربيعُ.. وسافرت أطيــــارُه
ما عاد يُجدى فى الخريفِ عتــابى
فى آخر المشوار تبدُو صورتـــى
وسْط َ الذئاب بمحنتى وعــــــذابى



ويطل وجهُك خلفَ أمواج ِ الأسى
شمسًا تـُلـَوِّحُ فى وداع ِ سحــــــابِ
هذا زمانٌ خاننى فى غفـــــلــــــةٍ
منى.. وأدْمى بالجحــودِ شبـــــابى
شيَّعتُ أوهامـــى.. وقلتُ لـَعَلـَّنـى
يوما أعودُ لحكمــتـى وصـــــــوابى
كيف ارْتضـــيتُ ضلالَ عَهْدٍ فاجر
وفسادَ طاغيةٍ.. وغـــــــدرَ كِلابِ؟!
ما بين أحـــــلام ٍ تـَوارى سحْــرُها
وبريق ِ عُمر صارَ طيـــفَ سَرَابِ
شاختْ ليالى العُمر منـــى فجـــــأة ً
فى زيف حلم ٍ خــادع كـــــــــذابِ



لم يبق غيرُ الفقر يسْتـُر عَوْرَتـــــى
والفقرُ ملعونٌ بكـــل كِتــــــــــــــابِ
سِربُ النخيل ِعلى الشواطئ ينـْحَنى
وتسيلُ فى فــزع ٍ دِمـــــــاءُ رقاب ِ
ما كان ظنى أن تكونَ نهايتــــــــــى
فى آخر المشـــوار ِ دَمْعَ عتــــــابِ!
ويضيعُ عمرى فى دروبَ مدينتـــى
ما بين نار القهر ِ.. والإرْهـــــابِ
ويكون آخرَ ما يُطلُّ على المــــدى
شعبٌ يُهــــرْولُ فى سوادِ نقـــــابِ
وطنٌ بعَرض ِالكون ِيبـــــدو لعبـــة ً
للوارثين العرشَ بالأنســـــــــــابِ



قـَتـْــــــلاكِ يـــا أمَّ البلادِ تفرقـُــــــوا
وتشردُوا شِيَعًا على الأبْــــــــــوَابِ
رَسَمُوكِ حُلما..ثم ماتـوا وَحشـــــة ً
ما بين ظـُلـْم ِ الأهل ِ.. والأصْحَابِ
لا تخجلى ِ إن جئتُ بابَكِ عاريـــــًا
ورأيتِنى شَبَحــــًا بغيــــــر ثيــــــابِ
يَخْبُو ضياءُ الشمس ِ.. يَصغُر بيننا
ويصيرُ فى عَيْنى.. كعُودِ ثقـــــــــابِ
والريحُ تزأرُ.. والنجومُ شحيحـــــة ٌ
وأنا وراءَ الأفق ِ ضوءُ شهــــــــابِ
غضبٌ بلون العشق ِ.. سخـط ٌ يائسٌ
ونزيفُ عمر ٍ.. فى سُطـُور كتـابِ



رغْمَ انطفاءِ الحُلِم بين عيـــــــــــوننا
سيعودُ فجرُكِ بعدَ طول غيـــــــابِ
فـَلـْترحمى ضعْفِى .. وقلـَّة َ حِيلتــى
هذا عِتابُ الحُبِّ.. للأَحْبـــــــــــابِ


__________________
الظلم يا أستــــاذُ يرفعُ فاعلاً
والفقرُ حالٌ.. والرقابةُ في شخــيرْ
والحلمُ في وطـــني ضميرٌ غائبٌ
والعمرُ أرخصُ فيه من قرصِ الشعيرْ
والعــــدلُ مات محلُ إعراب له
والحقُ مكســـورٌ وليس له نصيرْ
والحرُ مفعــــــولٌ به وبأهله
بين الزنازنِ ما تئـــنُ له الصدورْ

kind heart غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-09-2011, 10:55 PM   #2
new.A
آية محمد منصور
 
الصورة الرمزية new.A
 
تاريخ التسجيل: Sep 2009
العمر: 31
المشاركات: 169
افتراضي رد: { هذا عِتابُ الحُبِّ.. للأَحْبـــــــــــابِ ..... فاروق جويدة }

شكرا على هذه القصيدة الرائعة انها فعلا من أروع ما كتبه فاروق جويده وكل قصائدة عن مصر تحفه أنا بحب قوى كل أشعاره هو فعلا موهبة فذة
أنا بدأت أقرأ له لما عرفت انه هو اللى كتب نشيد الجيش بس كنت صغيرة ومكنتش بفهم شعره كويس لأنه مليان تشبيهات عميقة جداورائعة فعلا
__________________
إن الإسلام كالشمس إذا غربت من جهة طلعت من جهة أخرى فلم تزل ساطعة
فياله من دين لو أن له رجال
[SIGPIC][/SIGPIC]نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
new.A غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-10-2011, 12:33 PM   #3
Dr.hemaToma
PLASTIC SURGEON
Allteb
 
الصورة الرمزية Dr.hemaToma
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 1,923
افتراضي رد: { هذا عِتابُ الحُبِّ.. للأَحْبـــــــــــابِ ..... فاروق جويدة }

ليتني أعي ما يدور بخَلده !؟ أيكتب بالحرف ؟ أم بحبّات قلبه ؟! لست أدري، ما أستطيع الجزم به، أنّ الكلماتِ لا تغادر حنجرته العجوز، و لو فعلَتْ، لقد أسمَعَتْ .



و على ذاتِ النسَق، تأتي جديدته، ماذا يُراد، أصفّقُ ؟! أم أفصِحُ بلسان الشعر !؟ ، ذكّرَتني صغيرته بـ بطّ الماحي، إن أعياك الفضولُ، كايند .. فسلْ عنه صالحًا، ينبيك؛ فقد أحبّهُ !

(:



هو رأيي، لستُ أحجّر على المحبين واسعا،
دامت لنا الأرضُ عزيزةً بعزّ ربّها و دينِها .
__________________
قرُبَ الرحيلُ إلى ديار الآخرة .

Dr.hemaToma غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-10-2011, 09:01 PM   #4
ريناد
كان لنا هنا .. وطن :)
Allteb
 
الصورة الرمزية ريناد
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
العمر: 31
المشاركات: 1,719
افتراضي رد: { هذا عِتابُ الحُبِّ.. للأَحْبـــــــــــابِ ..... فاروق جويدة }


قصيدة روعة من أجمل ما قرأت من الشعر

اعتقد أنى سأبحث عن كل اشعار فاروق جويدة لو كانت كل قصائده ع هذا المنوال الرائع

جزيتمـ خيراً
__________________
الـإبتلـاء ظلامْـ

وفى الظلام يمكنك أن ترى فجراً ينبثق وزرعاً يتمايل وجواداً ينتظر


وهكذَا البلَـاء يمكنك أن ترى فيه خيــراً إنْ أردت ツ
ريناد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-11-2011, 09:24 PM   #5
kind heart
رحماك يا ربى
Allteb
 
الصورة الرمزية kind heart
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
العمر: 33
المشاركات: 1,459
افتراضي رد: { هذا عِتابُ الحُبِّ.. للأَحْبـــــــــــابِ ..... فاروق جويدة }

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Dr.hemaToma مشاهدة المشاركة



و على ذاتِ النسَق، تأتي جديدته، ماذا يُراد، أصفّقُ ؟! أم أفصِحُ بلسان الشعر !؟ ، ذكّرَتني صغيرته بـ بطّ الماحي، إن أعياك الفضولُ، كايند .. فسلْ عنه صالحًا، ينبيك؛ فقد أحبّهُ !

(:

هههههههههههه

عرفت قصة بط الماحى من سنة او اكتر اثناء بحثى عن بعض قصائد الشعر الحلمنتيشى

نورت صفحتى يا فارس الطب والقلم

__________________
الظلم يا أستــــاذُ يرفعُ فاعلاً
والفقرُ حالٌ.. والرقابةُ في شخــيرْ
والحلمُ في وطـــني ضميرٌ غائبٌ
والعمرُ أرخصُ فيه من قرصِ الشعيرْ
والعــــدلُ مات محلُ إعراب له
والحقُ مكســـورٌ وليس له نصيرْ
والحرُ مفعــــــولٌ به وبأهله
بين الزنازنِ ما تئـــنُ له الصدورْ

kind heart غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-25-2011, 09:56 PM   #6
Dr.hemaToma
PLASTIC SURGEON
Allteb
 
الصورة الرمزية Dr.hemaToma
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 1,923
افتراضي رد: { هذا عِتابُ الحُبِّ.. للأَحْبـــــــــــابِ ..... فاروق جويدة }

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dr.hematoma مشاهدة المشاركة
ليتني أعي ما يدور بخَلده !؟ أيكتب بالحرف ؟ أم بحبّات قلبه ؟! لست أدري، ما أستطيع الجزم به، أنّ الكلماتِ لا تغادر حنجرته العجوز، و لو فعلَتْ، لقد أسمَعَتْ .



و على ذاتِ النسَق، تأتي جديدته، ماذا يُراد، أصفّقُ ؟! أم أفصِحُ بلسان الشعر !؟ ، ذكّرَتني صغيرته بـ بطّ الماحي، إن أعياك الفضولُ، كايند .. فسلْ عنه صالحًا، ينبيك؛ فقد أحبّهُ !

(:



هو رأيي، لستُ أحجّر على المحبين واسعا،
دامت لنا الأرضُ عزيزةً بعزّ ربّها و دينِها .


خطأ كتابي لحق بها; فلزم نسخه .


: فسل عنه صالحا، ( ينبك ) ‎; مجزوم بحذف العلة في جواب الطلب .


جل من لا يسهو .
__________________
قرُبَ الرحيلُ إلى ديار الآخرة .

Dr.hemaToma غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-06-2011, 12:48 AM   #7
drmaiyahmed
إِنَّا إِلَى اللَّهِ رَاغِبُون
Allteb
 
الصورة الرمزية drmaiyahmed
 
تاريخ التسجيل: Dec 2010
المشاركات: 3,547
افتراضي رد: { هذا عِتابُ الحُبِّ.. للأَحْبـــــــــــابِ ..... فاروق جويدة }

جميلة قوي جزاكم الله خيرا
drmaiyahmed غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-08-2011, 08:15 PM   #8
د/مرمر
(رب زدني علما )
 
الصورة الرمزية د/مرمر
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 1,525
افتراضي رد: { هذا عِتابُ الحُبِّ.. للأَحْبـــــــــــابِ ..... فاروق جويدة }

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
__________________
يادرة حفظت بالأمس غالية * واليوم يريدونها للهو واللعب
ياحرة قد أرادوا جعلها* امة غريبة العقل غريبة النسب
هل يستوى من رسول الله قائده* دوما وآخر هاديه أبو لهب
وأين من كانت الزهراء أسوتها* ممن تقفت خطا حمالة الحطب
فلا تبالى بما يلقون من شبه* وعندك الشرع ان تدعيه يستجب
هما سبيلان ياأختاه مالهما من ثالث* فاكسبى خيرا أو اكتسبى
سبيل ربك والقرآن منهجه* نور من الله لم يحجب ولم يغب
فاصبرى وصابرى واصطبرى* واستمسكى بعرى الاسلام واحتسبى

د/مرمر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
....., للأَحْبـــــــــــابِ, الحُبِّ.., جويدة, عِتابُ, فاروق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 01:40 PM.


Powered by vBulletin Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2022, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar